تزايد تدفقات اللاجئين إلى السودان من ارتريا وإثيوبيا والصومال

وعزا الناطق الرسمي لحكومة ولاية كسلا مصطفى حسن مصطفى ، في تصريح لـ «الصحافة» أسباب تدفقات اللاجئين الارتريين بالذات إلى الهروب من اداء الخدمة الإلزامية، إلى جانب الخوف من الحرب، وانعدام فرص العمل، وحلم الهجرة إلى الدول الأوروبية ،واتخاذ السودان معبرا لذلك، بالإضافة إلى سوء الأحوال الاقتصادية التي تعاني منها ارتريا.وناشد مصطفى، السلطات المختصة بتقنين وجود اللاجئين بالذات في العاصمة القومية، والحد من حركتهم، والعمل على إرجاعهم للمعسكرات المخصصة لهم.